ثقافة و فن

عقد القران وحالة إقتران

جمعه رباحات


نظرةٌ على حالات ألطلاق وإنعكاسها ألسلبي على نسيج المجتمع تُثيرتساؤل ماهي الأسباب ؟ وعلى ذلك جاءت فكرة الخاطرة .فعقد ألقران هو توثيقٌ وألاقتران هو حالة تفاعل بين ألزوجين , وآثرتُ محاكاةً لذلك معادلة ألأقتران ألرياضية في ألابحاث ألعلمية لما تصورة من علاقات طردية وعكسية في حالة الحركة والتفاعل
كم من عقد قرانٍ جمع بين زوجينِ
إحتضنهما سقفٌ وجدرانِ
ولِما يدخل ألعقد بحالة إقترانِ !
خط بيانها يتقطع من آنٍ لآنِ
فالعلاقة تارةً على بسط ألكسرِترقص
وتارةً من تحت الكسر بغليانِ
ولوضعِ ألاقترانِ بحالة تعادلِ
يحتاجُ لِثابتٍ مضبوط ألاوزانِ
يقولون إنجاب ألاطفال ثابت الاقترانِ
بل تقوى الله ثابت ألامانِ للاقترانِ
أراد الله لطرفي العقد علاقة مودة ورحمة
إحذروا وساوس شياطين الانس والجن
هما سببٌ لدمار حالة الاقترانِ
دعوةُ لطرفي العقد مراجعة النفس بأمانةٍ وتفانِ
تنازلٌ من هنا ومن هناك تنازلٍ وبتعقلٍ
لوضع الاقتران بأحسن حالٍ وإتزانِ
وما إن تعذر ذلك وهذة حال الانسان , أجاز الله الطلاق كحلاً لحالة الاقترانِ

 

Back to top button