جوردن ديلي – أكدت فاعليات نيابية وحزبية وشعبية التفافها، ووقوفها خلف جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني وتمسكها بأبجديات الولاء والانتماء للقيادة الهاشمية وتقوية الجبهة الداخلية، في هذه المرحلة للتصدي لكل ما يستهدف أمن واستقرار الأردن.
** كتلة المستقبل النيابية وأكدت كتلة المستقبل النيابية حرصها وتمسكها بأبجديات الولاء والانتماء للقيادة الهاشمية المظفرة، لافتة إلى أن الأردن قادر على تجاوز مختلف المحن والصعاب الداخلية والخارجية.
كما أكدت الكتلة النيابية في بيان اليوم الخميس على لسان ناطقها الإعلامي النائب عبد السلام الذيابات إيمانها المطلق برؤى وتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني الحكيمة تجاه مختلف التحديات وصولا لأردن المستقبل المشرق والأنموذج بالخير والعطاء.
واشارت الكتلة الى أنه وبحنكة جلالة الملك المفدى تمكنت القوات المسلحة الأردنية الباسلة والأجهزة الأمنية من إفشال محاولة مجموعة من الأشخاص العبث بأمن الأردن واستقراره ومحاولاتهم البائسة في زعزعة منظومته الأمنية المتماسكة تحقيقاً لأهداف ومآرب جهات خارجيه لا تريد لهذا الوطن وشعبه الخير والفلاح مستغلة الظروف الصعبة التي يمر بها الوطن ومحاولة الاصطياد بالماء العكر.
كما وأكدت دعمها ومساندتها لكل جهد يقوم به جلالة الملك عبدالله الثاني القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية، للحفاظ على أمن الوطن واستقراره وليبقى الاردن عنوانا للأمن والاستقرار، ومنارة للخير والعطاء. **كتلة العدالة النيابية وأكد رئيس وأعضاء كتلة العدالة النيابية اعتزازهم وافتخارهم بحكمة جلالة الملك عبدالله الثاني، في تعاطيه مع التحديات الداخلية والخارجية.
وقالت الكتلة، على لسان رئيسها النائب مجحم الصقور في البيان الصادر عنها اليوم الخميس، إن الشعب الأردني بكافة مكوناته وأطيافه يقفون صفاً واحداً متيناً خلف قيادته في تجاوز كل المحن والأزمات وليضرب أروع الأمثلة في التكاتف واللحمة بين كافة أبنائه للحفاظ على الأردن الأنموذج.
وشددت الكتلة النيابية على أن الأردن سيبقى واحة الأمن والأمان والعطاء، شعاره كرامة الإنسان فوق كل الاعتبارات، مبينة أن الشعب الأردني أبدى دائما ثقته ووقوفه خلف جلالته في كافة الظروف والأوقات، التي تمر بها المملكة.
وأشادت الكتلة بتأكيدات جلالته حول سيادة القانون، وأن الأردن دولة مؤسسات وقانون، لافتة إلى أن البناء الإيجابي الذي أكد عليه جلالة الملك جاء جليا واضحا خلال العديد من لقاءاته وأوراقه الملكية السامية، سيما الورقة السادسة التي جاءت تحت عنوان “سيادة القانون أساس الدولة المدنية” باعتبارها موقفا ومنهجا من الضرورة تدريسه وتعزيزه ما أمكن.
ودعت العدالة النيابية الجميع إلى الانسجام مع بوصلة القيادة الهاشمية مندمجين مع وطننا تحت مظلة سيادة القانون، ننبذ كل فاسد ومفسد، وأن تكون مواطنتنا على أساس الالتزام بالأنظمة والقوانين والأعراف والتقاليد الأصيلة، وأن نعتمد الشفافية والعدالة في أقوالنا وأعمالنا وحكمنا على الأمور، وأن تكون انطلاقتنا أن لا أحد أكبر من الأردن، كما قال جلالة الملك.
واشارت الكتلة إلى أن ما وصلنا إليه اليوم من تسارع في احتواء الوباء رغم قلة الإمكانيات والموارد لم يكن سينجز لولا إصرار قيادتنا وشعبنا العظيم وظهور معدنه الأصلي والحقيقي الذي يبديه وقت الصعاب للمحافظة على كل ذرة تراب من أرض وطننا العزيز.
** كتلة العزم النيابية وأكد رئيس وأعضاء كتلة العزم النيابية التفافهم حول القيادة الهاشمية، معربين عن اعتزازهم وثقتهم برؤى وحكمة جلالة الملك عبدالله الثاني في تعامله مع المستجدات الداخلية والخارجية التي تحيط الأردن.
وقالت الكتلة على لسان رئيسها النائب خالد ابو حسان في البيان الصادر عنها اليوم الخميس، إن كل الأردنيين يقفون خلف قيادته الهاشمية واثقين بأنهم معه سيتجاوزون كافة التحديات طال أمدها أو قصرت.
وزادت أن أمن الأردن واستقراره فيه فوق كل الاعتبارات، مبينة أن الشعب الأردني أبدى دائما ثقته ووقوفه خلف جلالته في كافة الظروف التي مرت بها المملكة منذ تأسيسها.
وأعربت عن تثمينها وتأكيدها للتوجيهات الملكية التي أكدها جلالته حول سيادة القانون، وكرامة الانسان الأردني وأن الاردن دولة لها مؤسساتها وثوابتها الوطنية الراسخة، وان الأردن بهمة شعبه وجيشه واجهزته الأمنية عصي امام كل المؤامرات التي تحاك له بالظلام.
ودعت كتلة العزم، الجميع الى الانصهار مع قيادتهم الهاشمية، مستندين بوطنيتنا الحقة بما تربينا عليه من قيم راسخة أكدها الهاشميون عبر التاريخ خلال ممارسة إنسانية شهدناها منهم فكانوا القدوة التي سرنا على نهجها بأن “الانسان الاردني أغلى ما نملك”.
** فلسطين النيابية
وأكدت لجنة فلسطين النيابية، أن رسالة جلالة الملك عبدالله الثاني بثت الطمأنينة بين ابناء الشعب الأردني و أودت الفتنة.
وقالت، في بيان اصدرته اليوم الخميس، إنه انطلاقا من عميق التمسك في الوطن الحبيب وصلابة موقف الهاشميين، فيما يخص قضيتنا المركزية القضية الفلسطينية، تؤكد فلسطين النيابية انها ستكون سنداً استراتيجياً لجلالة الملك وولى العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، والتمسك في الثوابت الوطنية الاردنية، وعلى رأسها الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية التي يحملها جلالة الملك صامدا قويا وثابتا، مشددة اللجنة على تمسك الشعب الاردني ومخيماته في تحيصين الجبهة الداخلية الرافض بشدة لكل الاجندات والمخططات لإثارة الفتن والإخلال بأمن الوطن.
وثمنت جهود كل الأجهزة الامنية في التصدي للمخططات والمؤامرات التي تحاك في الظلام لاستهداف أمن الوطن والمواطن.
** الاقتصاد النيابية أكد رئيس وأعضاء لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية ثقتهم برؤى وحكمة جلالة الملك عبدالله الثاني في تعامله مع المستجدات الداخلية والخارجية.
وقالت، في بيان اصدرته اليوم الخميس على لسان رئيسها النائب خالد أبو حسان، إن الشعب الأردني واثق بقيادته الهاشمية وبشعبه وبجيشه الباسل والأجهزة الأمنية، مؤكدة أن الأردن سيتجاوز كل التحديات طال أمدها أو قصر.
كما أكدت اللجنة، أن أمن الأردن واستقراره فوق كل الاعتبارات، مثمنة تأكيدات جلالة الملك عبدالله الثاني حول سيادة القانون، وأن الأردن دولة لها مؤسساتها وثوابتها الوطنية الراسخة.
وشددت على أن فلسفة الحكم لدى الهاشميين، قائمة على المحبة والوفاء، ومرتكزة على قيم الولاء والانتماء، داعية جميع الأردنيين إلى الوقوف خلف القيادة الهاشمية وليبقى الأردن، قويا منيعا عزيزا، في ظل الراية الهاشمية المظفرة، تحت قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني”.
** كتلة المسيرة النيابية أكدت كتلة المسيرة النيابية التفافها حول القيادة الهاشمية وتأييدها لكافة الاجراءات التي امر بها جلالة الملك عبدالله الثاني بفرض هيبة الدولة وحفظ واحترام كرامة الوطن والمواطن وضرورة رص الصفوف خلف قيادته الهاشمية الحكيمة تجاه كافة المخططات والمؤامرات التي تحاك ضد الأردن ارضا و شعبا وقيادة . وقالت الكتلة على لسان رئيسها النائب الدكتور احمد الخلايلة في البيان الصادر عنها اليوم الخميس، ” انه يجب الضرب بيد من حديد لاولئك المغرضين الذين يهددون امن الوطن وسلامته، مثمنة مواقف جلالته الحازمة تجاه التعاطي مع الثوابت الوطنية والتأكيد بان الاردن الذي رفض التفاوض والمساومة على ملفات عديدة وعلى رأسها القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية والمسيحية التي تقع تحت وصاية الهاشميين وانه ورغم ظروف الاردن الاقتصادية الاستثنائية الصعبة سيبقى ثابتا راسخا. واختتمت كتلة المسيرة بيانها بالتأكيد على دعمها و مساندتها للتوجيهات الملكية السامية التي جاءت حرصاً على سلامة وامن واستقرار الأردن، داعية الله سبحانه أن يحمي الأردن ارضا وشعبا تحت ظل قيادته الهاشمية المظفرة وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي عهده الامين الحسين بن عبدالله الثاني.
** الزراعة النيابية أكدت لجنة الزراعة والمياه والبادية النيابية على لسان رئيسها النائب محمد العلاقمة وقوفها خلف القيادة الهاشمية المظفرة ودعمها لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني على مختلف الصعد وان الوطن أمانة في أعناق رجاله لدرء المخاطر عنه وليبقى الوطن عصيا على الأعداء.
كما واكد البيان، ان الأردن بقيادته الهاشمية والتفاف أبناء الوطن حول جلالة الملك قادر على تحطيم كل المؤامرات والسيناريوهات التي يروج لها أعداء الوطن بالتجويع والتركيع وفرض الهيمنة للتنازل عن المبادئ والثوابت من القضايا المصيرية والمركزية.
واشارت الى ان التفاف الأردنيين بكل مكوناتهم وألوانهم وأطيافهم حول قيادتهم، تعتبر رسالة واضحة بأن الأردن لن يتخلى عن دوره الوطني والعربي ولن يكون وطنا للتجاذبات السياسية التي تهدف إلى النيل من وحدته الوطنية .
وشددت بأن مؤسسة العرش الهاشمي وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني، صمام الأمان لهذا الوطن الذي شيّد بناؤه على التسامح والتلاحم الوجداني ووحدة الصف.
** التعليم النيابية قالت لجنة التعليم والشباب النيابية برئاسة النائب الدكتور بلال المومني، أن رسالة جلالة الملك عبدالله الثاني حملت في طياتها الثوابت التي تقوم عليها فلسفة الحكم لدى الهاشميين والقائمة على المحبة والوفاء ما بين القيادة والشعب والمرتكزة على قيم الولاء والانتماء، وانه وعلى الرغم من المصاعب التي يعاني منها الوطن والمواطن خلال السنوات الاخيرة والتي لم تكن الا واحدة من تلك المصاعب التي واجهها الاردن ومنذ التأسيس بسبب مواقفه العروبية الشجاعة تجاه القضية المحورية والاساس ” القضية الفلسطينية”.
وأشارت في بيان صادر عنها اليوم الخميس الى ان كلمات جلالة الملك عبدالله الثاني التي وجهها الى ابناء شعبه الاردني العظيم اكدت على ما يتمتع به الهاشميون من تسامح وتراحم وحكمة.
واكدت بان الاردن سيبقى بقيادته الهاشمية الحكيمة العنوان للعزة والصمود والاباء في وجه كافة التحديات والمحاولات التي تحاول النيل من شموخه وكبريائه.
** لجنة المرأة وشؤون الاسرة النيابية اكدت لجنة المرأة وشؤون الاسرة النيابية على لسان رئيستها النائب المهندسة عبير الجبور، أن الرسالة الملكية تكرس النهج الهاشمي الحكيم وتعبر عن قيم التسامح والمودة التي سارت عليه الدولة الأردنية منذ نشأتها.
وقالت اللجنة في بيان صادر عنها اليوم الخميس” إننا بحكمة قيادتنا الهاشمية وصلابة قواتنا المسلحة وبمهنية أجهزتنا الأمنية وحرفيتها العالية ووعي شعبنا العظيم قادرون على التعامل مع كافة التحديات والأزمات.
وأشارت الى أن خدمة الاردن وشعبه العظيم اولوية على اجندات الملك الذي كرس حياته من اجل مصلحة الوطن والمواطن وتعزيز مسيرة البناء والانجاز ليبقى الوطن شامخا بإرثه الهاشمي وبمبادئه الراسخة.
**”سياحة النواب” اكدت لجنة السياحة والاثار والخدمات العامة النيابية على لسان رئيسها النائب عبيد ياسين، أن رسالة جلالة الملك عبد الله الثاني للشعب الأردني جاءت لتعبر عن تماسك هذا الوطن والتفاف شعبه حول القيادة الهاشمية للحفاظ على أمن الاردن واستقراره باحترام دستوره وقوانينه.
واضافت اللجنة في بيان صادر عنها اليوم الخميس، أن الاردن يمضي على نهج الآباء والاجداد والثوابت الاردنية والعربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية والقدس والمقدسات.
وقالت اللجنة، أن الحكم الهاشمي تميز بالحكمة والعدالة والتسامح الذي أسهم في تعزيز امن الاردن وقدرته على مواجهة التحديات وتجاوزها والخروج منها أكثر قوة وصلابة.
واكدت اللجنة وقوفها خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية في كل ما من شأنه حماية الدولة الأردنية من اي مخاطر قد تهدد الأمن الوطني والسلم المجتمعي.
** كتلة القرار النيابيةوأصدرت كتلة القرار النيابية بيانا اليوم الخميس، أكدت خلاله على قيم الولاء والانتماء للعرش الهاشمي.
وقالت الكتلة على لسان رئيسها النائب ميرزا بولاد، إن الشعب الأردني الأبي باق على العهد أمد الدهر وسيبقون الجند الأوفياء للعرش الهاشمي والوطن الحبيب الذي نفديه بأرواحنا لان عناوين الانتماء للأردن الغالي هي المبادئ التي تربينا عليها منذ المهد، وستظل في قلوبنا الى الأبد.
وزادت الكتلة: أن الشعب الأردني سيبقى الوفي لعرش جلالته المصون ولتراب الوطن الغالي، مواصلين لمسيرة البناء والعطاء، متمسكين بمبادئنا الأردنية الأصيلة، متسلحين بوحدتنا الوطنية.
ودعت كتلة القرار الى ضرورة، أن يتلازم الانتماء للوطن مع الولاء لقيادته في كل الحالات والمقاييس، فالانتماء للوطن هو الالتصاق بالأرض والانسجام والتناغم في بوتقة هوية الوطن، لذلك فهو صفة غير قابلة للتجزئة والتشرذم.
وأكدت ان الوطن ينعم بالأمن والأمان في ظل قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الذي يسعى دوما للحفاظ على الثوابت الوطنية وتجاوز التحديات الخارجية والداخلية باقتدار
** “الطاقة النيابية ”
وقال رئيس وأعضاء لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية، ان الرسالة الملكية جاءت لتعزيز ثقافة التسامح التي كرسها الهاشميون عبر التاريخ ومعبرة عن هوية الدولة الأردنية في تأكيد نهج الإصلاح لتجاوز الازمات والتحديات.
واكدت اللجنة في بيان على لسان رئيسها النائب المحامي زيد العتوم أصدرته اليوم ان الأردن سيبقى واحة أمن واستقرار بحكمة قيادته الهاشمية وقواته المسلحة واجهزته الأمنية ووعي الشعب الأردني العظيم.
وأشارت الى إن المرحلة التي تمر بها المنطقة دقيقة وحرجة تتطلب التكاتف والوعي لحماية الأردن والتصدي لكل محاولات النيل من صمود الأردن ووحدتهم.
وقال العتوم، أنه يجب على الجميع أن يكونوا على مستوى عال من الوعي والتفكر بأي أمر أو حادث قد يؤثر على وحدتهم وتكاتفهم وتماسكهم، فهم كانوا وما زالوا قيادة وشعبا مفاتيح للخير مغاليق للشر مما جعل الأردن واحة أمن وأمان واستقرار .
**الصحة والبيئة النيابية وأعرب رئيس وأعضاء لجنة الصحة والبيئة النيابية عن ايمانهم المطلق تجاه كافة التوجيهات الملكية المعززة لسيادة القانون، مشيدة بحكمة جلالة الملك عبدالله الثاني في التعاطي مع العديد من التحديات الداخلية منها والخارجية وعلى رأسها الموقف الأردني الثابت تجاه القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس .
وقالت اللجنة على لسان رئيسها النائب الدكتور احمد السراحنة في البيان الصادر عنها اليوم الخميس، أن كافة مكونات الشعب الاردني وأطيافه يقفون خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الحكيمة في تجاوز المحن والأزمات. واكدت، أن الاردن سيبقى بقيادة جلالته درعا متينا لينعم الاردن بالأمن والاستقرار، لافتة الى ان الشعب الاردني مؤمن ايمانا عميقا بحكمة قيادته الهاشمية حيال عديد من التحديات و الظروف التي تمر بها المملكة.
واشادت بتأكيدات جلالته المعززة لسيادة القانون و دولة المؤسسات.
ودعت “الصحة النيابية”، الجميع الى الانسجام مع بوصلة القيادة الهاشمية تحت مظلة سيادة القانون، وان تكون مواطنتنا على اساس الالتزام بالأنظمة والقوانين والاعراف والتقاليد الاصيلة، وان نعتمد الشفافية والعدالة في اقوالنا واعمالنا وحكمنا .
**الادارية النيابية واكدت اللجنة الادارية النيابية، ان الرسالة الملكية مليئة بالدروس والعبر وبيانا للناس، اذ بينت ان فتنة وئدت وان الاردن امن مطمئن .
وقالت في بيان على لسان رئيسها النائب الدكتور مدالله الطراونة اصدرته اليوم الخميس، ان الاردن سينتصر المرة تلوى الاخرى على جميع التحديات وسيكون اشد قوة واكثر توحدا واجتماعا ولن يحيد عن الحق مهما كانت التحديات.
واشارت الى ان القيادة الاردنية تعاملت وعبر تاريخها مع الكثير من التحديات وكنا نعبرها بكل مرة بتميز واقتدار وحكمة ليكون اكثر منعة واصرار على البقاء والاستمرار ليبقى امنا مستقرا محصنا بحكمة وبصيرة جلالة الملك والعمل المتفاني المخلص من لدن سمو الامير الحسين بن عبدالله ولي العهد .
واشارت اللجنة في بيانها الى أن القوات المسلحة الاردنية والاجهزة الامنية اثبتت بكل مرة بأنها العين الساهرة بحق على امن الوطن في وقت قد تغفل بعض الاعين وتبقى دوما على اهبة الاستعداد للذود عن وان ابناء الشعب الاردني باقون على العهد أمد الدهر وانهم الجند الأوفياء للعرش الهاشمي والوطن الحبيب الذي نفديه بأرواحنا.
**اللجنة المالية النيابية وأكدت اللجنة المالية النيابية على لسان رئيسها النائب الدكتور نمر السليحات، ان رسالة جلالة الملك عبدالله الثاني إلى أبناء الشعب الاردني، جاءت ببيان واضح يحمل مفردات الحق والحقيقة، مشددة على أن هذا الوطن لطالما كان وسيبقى بإذن الله ورعايته قادر على تجاوز الصعاب والتغلب عليها.
وقالت في بيان صادر عنها اليوم الخميس “إن الأحداث الأخيرة التي شهدناها ما هي إلا واحدة من مئات الدروس المليئة بالعبر والتي استطاع الأردنيون على مر مئة عام مضت تجاوزها بقيم الوفاء للعرش والإخلاص للوطن قولا وعملا”.
واشارت الى ان حكمة ملوك بني هاشم وتسامحهم، وشيم الأردنيين وإخلاصهم، هي قيم أردنية حقة يبرز معدنها النقي عند الشدائد، وهي اليوم تبرز مرة أخرى، وتتجلى بأصدق معانيها.
** خارجية النواب: اكدت لجنة الشؤون الخارجية النيابية على لسان رئيسها النائب ميرزا بولاد ان الرسالة الملكية أظهرت حنكة جلالة الملك عبدالله الثاني في التعامل مع الازمات والتحديات وثقته بمتانة جبهة الاردن الداخلية التي فوتت الفرصة على المتربصين بالوطن واستقراره بوحدتها وتماسكها.
واشارت اللجنة في بيان صادر عنها اليوم الخميس الى الثمن الذي يدفعه الاردن جراء مواقفه القومية والعروبية في دعم القضية الفلسطينية مؤكدة وقوفها خلف جلالة الملك وقواتنا المسلحة واجهزتنا الأمنية.
وأعربت اللجنة عن فخرها واعتزازها بنعمة القيادة الهاشمية الملهمة التي طالما قدمت دروسا في التعاطي مع والتحديات ليبقى هذا الحمى العربي الاصيل واحة للأمن والاستقرار ونموذجاً في التقدم والازدهار .
** التوجيه الوطني والاعلام والثقافة النيابية وقالت لجنة التوجيه الوطني والاعلام والثقافة النيابية، على لسان رئيسها النائب الدكتور عمر الزيود، ان الثوابت والقيم الأردنية التي ورثناها عن الآباء والاجداد، الذين اسسوا وبنوا الأردن العزيز بقيادتهم الهاشمية، تشكل مصدر التوازن والاستقرار للأردن الغالي.
وأضافت، في بيان صادر عنها اليوم الخميس، ان الأردن سيبقى واحة أمن واستقرار وداعم لقضيتنا المركزية الاولى القضية الفلسطينية حتى ينال الاشقاء كافة حقوقهم وتأسيس دولتهم في فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.
وأوضحت اللجنة “سنكون العون والسند لجلالة الملك عبدالله الثاني وتنفيذ توجيهاته بالإصلاح السياسي والاقتصادي والمساعدة في انهاء الترهل الاداري والقيام بدورنا الرقابي على كافة المؤسسات لإعادة البناء للمصلحة الوطنية العليا.” وتابعت ” نحن اكثر قوة وصلابة ولا تؤثر علينا اي عثرات في مسيرة البناء مهما تعرضنا لها بحكمة الهاشميين وقيادة جلالة الملك”.
** تيار الأحزاب الوسطية وأكد تيار الأحزاب الوسطية، انه تابع وباهتمام شديد كلمة جلالة الملك عبدالله الثاني الموجهة للشعب الاردني الكبير في سياق الأحداث الأخيرة والتي تحمل في طياتها العديد من الرسائل الوطنية بكافة الأبعاد. وأشار تيار الاحزاب الوسطية، أن رسالة جلالته العريضة للأسرة الواحدة تشكل صورة حية بقوة فكرية نابضة بالثقة والاطمئنان وبوضوح أن محاولات الفتنة وانتهاك منظومة قوانين الدولة واستهداف الامن والاستقرار الوطني قد وئدت في مهدها بحرفية ومسؤولية وكفاءة عالية، حيث ان قوة الدولة الأردنية وسيادتها راسخة ومستمرة في التزايد عبر توظيف أنواع كامنة من المهارات السياسية والعسكرية والأمنية للحفاظ على منظومة الامن والاستقرار بمعايير وطنية شاملة قادرة على الدوام لدحض مجاميع التحديات والمهددات التي تستهدف الدولة الأردنية واستقرارها .
كما أكد التيار، ان الدولة الأردنية بقيادة جلالة الملك عبدالله تحظى بثقة ومكانة عالية على كافة المستويات المحلية والعربية والدولية وذلك لعراقة النظام السياسي الاردني وقوة اتجاهاته السياسية التي تمثل مدرسة فكرية عصرية ملتزمة بالقوانين والمواثيق والاعراف الدولية منطلقة من ثوابت وطنية مبدئية متجذرة عنوانها مصلحة الوطن تتقدم على جميع المصالح مما مكن الدولة من تحقيق الانجازات واجتياز كافة التحديات والمهددات والصعوبات بكل اتزان وثبات عبر امتداد الماضي حتى يومنا الحاضر والخروج منها أكثر قوة وأمنا واستقرارا .
وبين التيار بأن الاردن يستهدف بطريقة شاملة ثمنا لمواقفه العروبية والقومية المبدئية الثابتة تجاه كافة القضايا العربية وموقفه الثابت تجاه مصالح الدولة الأردنية والقضية الفلسطينية والمقدسات وتكرار رفضه الإملاءات والتهديدات والإغراءات المختلفة لتغيير مواقفه السياسية تجاه القضايا القومية العربية وعلى رأسها قضية فلسطين متمسكا بنهجه الوطني العروبي وهويته الوطنية وحرصه على تحقيق السلام العادل وفق القرارات الدولية واقامة الدولة الفلسطينية على تراب فلسطين الوطني . وأكد التيار ان التفاف الشعب الاردني حول جلالة الملك في مسيرة الدفاع عن الوطن وتعزيز الجبهة الداخلية والوحدة الوطنية يؤكد أن منسوب الوعي والادراك لدى الشعب الاردني على درجة عالية تؤهله للحفاظ على الساحة الوطنية آمنة وعصية على العابثين .
**لجان خدمات المخيمات والهيئات الاستشارية ثمنت لجان خدمات المخيمات والهيئات الاستشارية والفعاليات الشعبية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الأردن رسالة جلالة الملك عبدالله الثاني التي وجهها إلى الشعب الاردني، معربين عن اعتزازهم وفخرهم بما تضمنته.
وأشاروا حسب بيان أصدرته دائرة الشؤون الفلسطينية، إلى ثبات القيادة الهاشمية وحرصها الدائم على تقديم التضحيات من أجل رفعة شعبنا وأمتنا. كما ثمنوا موقف جلالته وحنكته في التعامل مع الأزمة التي استهدفت أمن الأردن واستقراره، وحرصه على اللحمة الوطنية وجعل مصلحة الوطن والشعب معيارا لجميع القرارات. وأكدوا وقوفهم صفا واحدا خلف قيادته الحكيمة لإعلاء راية الأردن والحفاظ على إنجازاته الوطنية وأمنه واستقراره.